أميركا تعيد صحون صدّام الملكية
ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ±ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ© | ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¹آ¾ط·آ·ط¢آ±ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ­ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾ | ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط«â€ ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ¹ ط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬طŒط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¦â€™  | ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ¬ط·آ¸أ¢â‚¬â€چ ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ²ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ¸أ¢â‚¬آ  | ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¨ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ« ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آµط·آ·ط¢آ¯ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ¸ط¦â€™ | ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¶ ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آµط·آ¸ط«â€ ط·آ·ط¢آ±
 
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ©                                       
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ§ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ°
ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ®ط·آ·ط¢آ¨ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ± ط·آ¸ط«â€ ط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ±
ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ­ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾
ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ¤ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸أ¢â‚¬آ  ط·آ·ط¢آ¯ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ©
ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§ ط·آ¸ط«â€ ط·آ·ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ±ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط·إ’
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¹آ¾ط·آ·ط¢آµط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¯ ط·آ¸ط«â€ ط·آ·ط¢آ¹ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸ط«â€ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦
ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¸ط¸آ¾ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘
ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¸ط¸آ¾ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ©
ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ¬ط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ¹
ط·آ·ط¢آ«ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸ط¸آ¾ط·آ·ط¢آ© ط·آ¸ط«â€ ط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ¨
ط·آ·ط¹آ¾ط·آ·ط¢آ±ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ« ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ¨ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾
ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ©
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ®ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ±ط·آ·ط¢آ©
قسم: الاول | قبل | بعد | الاخير | عناوين اقسام | عناوين جميع اقسام

أميركا تعيد صحون صدّام الملكية
لمشاهدة الصورة لحجم اكبر إضغط علي الصورة تزامناً مع الإعلان عن خروج قواتها المسلحة من العراق ،أعلن مكتب الادعاء الاتحادي في اميركا انه قرر إعادة مجموعة مما وصفها بـ(الأطباق الملكية) كانت بحوزة المقبور صدام واسرته، و تعود ملكيتها إلى حاكم البلاد إبان الحقبة الملكية الملك فيصل الثاني، إلى البعثة العراقية الدائمة في الأمم المتحدة.وذكرت سلطات الادعاء في مدينة نيويورك الأميركية أن مجموعة الأطباق الصينية، المكونة من 19 طبقاً، انتقلت إلى الطاغية المقبور صدام ، وتم تهريبها إلى الولايات المتحدة بطريقة غير شرعية. الجدير بالذكر أن عددا كبيرا من الاثار النادرة والمقتنيات والتحف العراقية تم تهريبها الى خارج الحدود، على مدى سنوات، وتبذل جهات عراقية سواء على المستويين الرسمي والأهلي جهوداً حثيثة لاستعادة الإرث التاريخي المفقود. وذكر المدعي العام للضاحية الجنوبية لمدينة نيويورك بريت بهارارا ان هذه الصحون التاريخية، ذات التصميمات الشرقية، وبعضها يحمل أختاماً عراقية، سربت عبر الحدود بواسطة لاجئين عراقيين، ثم تم تهريبها بمساعدة جنود أمريكان الى الولايات المتحدة، حيث بيعت مقابل ما بين 200 و300 دولار، لتتمكن في نهاية المطاف شركة "كرياتيف تايم" التي تعنى بالتحف الفنية من اقتنائها في مزاد eBey الإلكتروني العلني، ومن ثم استخدمت هذه الصحون في مطعم "بارك أفينيو" في مانهاتن. وحين أحيطت إدارة الشركة علماً بأن الصحون أخرجت من الأراضي العراقية بدون ترخيص، وافقت على إعادتها الى الحكومة العراقية، وتم تسليم 19 قطعة للسلطات المسؤولة في البلاد.